هذه الأغنية هي باللهجة المصرية، من كلمات الشاعر نادر عبد الله، ألحان محمود الخيامي وتوزيع توما، وإخراج زياد خوري وتم تصويرها في بيروت.
يقول مطلعها:"أَنَـا مِـية فُـلّ وأَلِـسطَـة وِ مِ الـحَـبَايِـب عَـندي لِـيستَة يِـنقَـص مِ اللـيِسـتَـة وَاحِـد يِـجِي فَــوراً غِــيرُه دَســــتَـة أَنَـا مِـية فُـلّ وكَـمَـان شَــبعَـان هَـنَـا وحُـبّ وحَـنَـان وِيَـــجُـوز فِـيه نَـاس عَــشَان تِـقابِلني تِحتَاج أَلـف وَاسـطَـة وَاللهِ دِي مُش شَطَارَة،بَس مَاليش فِي الخُسَارَة كُـلّ اللِي بِـأصلُه قَـلّ عَـليه أنـا بَــنَـزِّل سِــــتارَة وِاللِي مَالوش عَندي لَزمة ،بَـطفِيه زي السِّيجَارَة وِاللِي يسبِّـبلي أزمَـة أنا بَـدِّيلُه اِسـتمارَة سِــتَّـة ."

وتُعد هذه الأغنية باللون البلدي المصري، كما يتسم الكليب بالأجواء المصرية الشعبية لكن بطريقة معاصرة.